قررت تسمع موسيقى؟ اسمعها. والله يتوب علينا وعليك. بس بلاش سالفة مراجعات وبحث طويل وتطور فكري.. القصة الطويلة هذه صارت مستهلكة )

قررت تسمع موسيقى؟ اسمعها. والله يتوب علينا وعليك. بس بلاش سالفة مراجعات وبحث طويل وتطور فكري.. القصة الطويلة هذه صارت مستهلكة :)».
[فهد العجلان]

= «كثيراً ما تُسمّى الانتكاسات مراجعات، والانتكاسة يُصاحبها ضعف العبادة لأن دافعها الهوى، وأما المراجعة فلا تؤثر على العبادة لأن دافعها الورع.

المنتكس عن الحق أول ما يضعف منه العبادة (العمل) ثم يتبعها انتكاسة الرأي (العلم).. الانتكاسة سقوط ولا يسقط من عُضِد من جهتيه بعلم وعمل.

‏يستطيع الإنسان أن يحلل كل محرم إذا وُجد الهوى (واتبع هواه وكان أمره فرطاً) فإن الهوى يفرط أحكام الدين كانفراط العقد مسألة تتلوها أُخرى.

‏إذا رأيت من يتتبع مسائل الخلاف ليُحلّل ما يمكن تحليله باسم البحث عن الحق، ولا تجده يغار على انتهاك المحرمات القطعية فهو صاحب هوى.

يحتاط الإنسان باختيار طبيبٍ حاذق لبدنه، ويتساهل باختيار أقوال العلماء لدينه، تتبع رخص الأطباء تُفسد البدن، وتتبع رخص الفقهاء تُفسد الدين.

المعصية الكبيرة مع الاعتراف بحرمتها، أهون من المعصية الصغيرة مع نسبتها للشريعة، لأن نسبة الصغائر للشريعة كبائر!».
[عبدالعزيز الطريفي]

= «المراجعة الفقهية وتغير النظر تختلف تماما عن الانتكاسية الفردية! الأولى يملكها فقيه تغيرت آليات نظره والثانية وقع فيها بائس في كل شأن حياته».
[فهد السنيدي]

= «تغير الاجتهاد طلبا للحق محمود من العالم -لا العامي- الذي يقوده البحث العلمي المتجرد، أما التنازلات بسبب ضغط الواقع فهذه “تراجعات” لا “مراجعات”.

من أعجب ما تسمع كلمة “أدين الله بكذا” من فاقد لآلة الاجتهاد! فعل المعصية مع “الشعور بالذنب” أقرب للتوبة، أما “المتحايل” فكيف يشعر بوخز الذنب؟

‏إذا ابتلي الإنسان بالركون إلى قول شاذ، فليحذر أن يكون مطية للفساق ودعاة الشهوات، أو يكون سببا في تجرئة أناس لم يجرؤا على المخالفة إلا بسببه‏».
[عمر المقبل]

= «تدبر كيف أن الاعتراف بالذنب مفتاح للمغفرة: (قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي؛ فغفر له) ثم قارن هذا ببعض من يلتمس شذوذات الفتاوى ليبرر تقصيره».
[إبراهيم السكران]

= «‏أنت بخير ما ساءتك خطيتك؛ ولا يزال الشيطان يؤزك لحفرة “التشهي بين الأقوال” حتى تفعل الذنب دون وخز ضمير!

قد تغلبك نفسك على ذنب، فتغير حياتك وظاهرك وأصحابك لتستحله بارتياح؛ لاحقًا ستدرك أن تزيين الشيطان أكبر من لذة المعصية، وأنها لا تستحق كل هذا!».
[بدر الثوعي]

= «الموضة هذه الأيام.. تحليل ما حرم الله! {حَتَّى يَمِيز الْخَبِيث مِنْ الطَّيِّب}».
[منصور الشريدة]

= الاحتجاج بالخلاف في مواجهة النص – إبراهيم السكران

= السكران: -كنا زمانا نعصي الله وننكسر بين يديه، هذا الخطاب الآن أشبع الناس بالغرور، فجعلهم يعصون ويقولون: المسألة فيها خلاف ولا تكبرون الموضوع! -هذه المفاهيم دمرت أهم الحبال بيننا وبين الله.
مفاهيم ليبرالية تنخر عقول الناس دون وعي بحقيقتها – إبراهيم السكران

منقول

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

ابقَ على إتصال

2,282المشجعينمثل
28,156أتباعتابع
10,000المشتركينالاشتراك

مقالات ذات صلة