من عجائب التدبر

من عجائب التدبر:
(فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ)
(فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ)

((اليمّ)) مُشترك بينهما،
لكن اختلفت الحال والخاتمة !!!!

موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليَمّ أن يضرّه ! وفرعون في قمة عزّه وجبروته فغمره اليَمّ بمائِه فكان من المُغرقين!

من هذا خذ قاعدة :
“كن لله ومع الله ، فلن يضرك ضعفك ، ولن تنفعك قوتك ”
” منقول “

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

ابقَ على إتصال

2,282المشجعينمثل
28,156أتباعتابع
10,000المشتركينالاشتراك

مقالات ذات صلة